SHABAB CRAZY
عزيزي الزآئر هذه الرساله تظهر آنك غير مسجل في هذا المنتدى للتسجيل اضغط [URL=":: هنــا ::"][URL="http://shabab-crazy.mountada.biz/profile.forum?mode=register"]:: هنــا ::[/URL][/URL]
SHABAB CRAZY
عزيزي الزآئر هذه الرساله تظهر آنك غير مسجل في هذا المنتدى للتسجيل اضغط [URL=":: هنــا ::"][URL="http://shabab-crazy.mountada.biz/profile.forum?mode=register"]:: هنــا ::[/URL][/URL]
SHABAB CRAZY
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

SHABAB CRAZY

منتديات SHABAB CRAZY آقوى ملتقى خليجي . منتدى SHABAB CRAZY
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آروع قصة حب .~

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
هيبه ملك
المٍدٍيرٍ العٍـآمٍ.~
المٍدٍيرٍ العٍـآمٍ.~
هيبه ملك


عدد المساهمات : 175
الــًٍَِــنـــًٍَِـــقـــًٍَِــآطٍ : 495
الـــًٍَِـــســـًٍَِـــمـــًٍَِــعــًٍَِــه : 4
تاريخ التسجيل : 18/10/2010
الموقع : لٍـآ مـ‘ٍـكٍآنٍ .. لـآٍ وٍطٍنٍ

آروع قصة حب .~ Empty
مُساهمةموضوع: آروع قصة حب .~   آروع قصة حب .~ Icon_minitimeالسبت أكتوبر 23, 2010 7:14 am



انا جايبلكم اغرب قصة حب حصلت فى التاريخ وبجد تماسك وانت وانتى بتقريها قصه جميله وفى نفس الوقت محزنه وفى الواقت نفسه مفرحه بجد مش قادر اوصفلكم...



انا جايبلكم اغرب قصة
حب حصلت فى التاريخ
وبجد تماسك وانت وانتى
بتقريها قصه جميله وفى
نفس الوقت محزنه
وفى الواقت نفسه مفرحه
بجد مش قادر اوصفلكم قد ايه
القصه دى فيها احلى الاوقات
ولحظات الحب







روع قصة حب حصلت حتى وقتنا هذا تدور أحداث هذه القصه في بيت صغير يعيش أهله مرارة الغربه فلم يروا أرض الوطن ولو لمره واحده في حياتهم كانوا يحلمون بأن يشموا أريج تراب الوطن ، ولكن لم يكن لذلك أن يحدث فكبر الأولاد من دون أن يعرفوا عن بلدهم سوى اسمه ، ولكن أحداث القصه لم تكن لتختار من أفراد هذه العائله إلا فتاه قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (نغم)

كانت نغم فتاه محبوبه من جميع صديقاتها ، لم تعرف العداوه أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقه في هدوء ، كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمره الثالثه ، وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمه بمن هو في عمر أبيها ، ولم تكن لتقتنع بهذا الشيء الذي يدعى حب ، كانت كلما قالت لها صديقاتها عن معاناتهن مع أحبابهن تضحك ... !!

انت نغم تعيش عصر الإنترنت ، كانت مولعه بالإنترنت وتجلس عليه لساعات وساعات من غير ملل أو كلل بل أنه يكاد أن ينفصل قلبها عن جسمها عندما يفصل خط الإنترنت !!
كانت تحب مواقع العجائب والغرائب وتجوب أنحاء الإنترنت بحثاً عنها وكانت تحب محادثة صديقاتها عن طريق الإنترنت وتجد في ذلك المتعه أكثر من محادثتهن على الهاتف أو على الطبيعه ..

في يوم من الأيام كانت نغم كالعاده تمارس هوايتها المفضله وتجوب الإنترنت من موقع لموقع وفي نفس الوقت تحادث صديقتها في المدرسه عندما قالت لها سأعرفك على فتاه تعرفت عليها عن طريق الإنترنت وسوف تحبينها للغايه ، كانت نغم ترفض محادثة الشباب عن طريق الإنترنت لأنها كانت تعتبر ذلك غير مناسبا وخيانه لثقة أهلها بها فوافقت نغم على أن تحادث الفتاه فقد كانت تحب إقامة صداقات مع فتيات من جميع أنحاء العالم وفعلا تعرفت عليها فوجدت فيها الفتاه المهذبه الخلوقه المتدينه ، ووثقت بها ثقه عمياء وكانت تحادثها لساعات وساعات لتزداد إعجابا بالفتاه وسلوكها وأدبها الجم وأفكارها الرائعه عن السياسه والدين وكل شيء .

في مره من المرات بينما كانت تحادثها عن طريق الإنترنت قالت لها هذه الفتاه سأعترف لكى بشيء لكن عديني ألا تكرهيني عندها .. فقالت نغم على الفور : كيف تتلفظين بلفظ ( كره ) وأنتي تعرفين مقدار معزتك عندي فأنتي مثل أختي .؟؟
قالت لها الفتاه سأقول لكى الحقيقه .. أنا شاب في العشرين من عمري ولم أكن أقصد خداعك ولكني أعجبت بك جداً ولم أخبرك بالحقيقه لأني عرفت أنك لا تحادثين الشباب ولكني لم أستطع أن أصبر أكثر من ذلك فأنا أحببتك حباً جماً وأشعر بك بكل نفس.
وهنا لم تعرف نغم ماذا تفعل فقد أحست أن هناك شيئاً بها قد تغير فهل من المعقول أن كل هذا الأدب والدين والأخلاق هي لشاب في العشرين من عمره ..!
أحست أن قلبها قد اهتز للمره الأولى ولكنها أيقظت نفسها بقولها : كيف أحب عن طريق الإنترنت وأنا التي كنت أعارض هذه الطريقه في الحب معارضه تامه ؟.
فقالت له : أنا آسفه .. أنت مثل أخي فقط .

فقال لها: المهم عندي أني أحبك وأن تعتبريني مثل أخيك وهذا أمر يخصك ولكني أحببتك .
انتهت المحادثه هنا ... لتحس نغم أن هناك شيئاً قد تغير بها .. لقد أحبته نغم .. ها قد طرقت سهام الحب قلب نغم من دون استئذان ولكنها لا تحادث أي شاب عن طريق الإنترنت وفي نفس الوقت ترغب بالتحدث إليه فقررت أن تحادثه بطريقه عاديه وكأنه فتاه وأن تحبه بقلبها وتكتم حبه فلا تخبره به !!

تمر الأيام وكل منهما يزداد تعلقاً بالآخر حتى أتى اليوم الذي مرضت فيه نغم مرضاً أقعدها بالفراش لمدة أسبوع وعندما شفيت هرعت للإنترنت كما يهرع الظمآن لشربة ماء لتجد بريدها الإلكتروني مملوء بالرسائل وكلها رسائل شوق وغرام .. وعندما حادثته سألها : لماذا تركتيني وهجرتيني ، قالت له : كنت مريضه ، قال لها : هل تحبيني ؟؟ وهنا ضعفت نغم وقالت للمره الأولى في حياتها : نعم أحبك وأفكر بك كثيرا ..
وهنا طار الشاب من الفرحه فأخيراً أحبته حبيبة قلبه وفي نفس الوقت بدأ الصراع في قلب نغم : لقد خنت ثقة أهلي بي لقد غدرت بالإنسان الذي رباني ولم آبه للجهد الذي أفناه من أجلي ومن أجل ألا أخون ثقته فتنهض من سريرها في منتصف الليل لتكتب هذه الرسالة بالحرف الواحد :

يشهد الله أني أحببتك وأنك أول حب في حياتي وأني لم أرى منك إلا كل طيب ولكني أحب الله أكثر من أي مخلوق وقد أمر الله ألا يكون هناك علاقه بين الشاب والفتاه قبل الزواج وأنا لا أريد عصيان أمر خالقي ولا أرغب بخيانة ثقة أهلي بي لذلك قررت أن أقول لك أنا هذه الرساله الأخيره وقد تعتقد أني لا أريدك ولكنني ما زلت أحبك وأنا أكتب هذه الكلمات وقلبي يتشقق من الحزن ولكن ليكن أملنا بالله كبيرا ولو أراد الله التم شملنا رغم بعد المسافات وأعلم أننا تركنا بعضنا من أجل الله وتذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال أن الذي ترك شيئا لوجد الله أبدله الله بما هو خير الله فان كان أن نلتقي خير لنا سيحدث بإذن الله لا تنساني لأنني لن أنساك وأعدك أنك حبي الأول والأخير ومع (السلامه) .

كتبت (نغم) الرساله وبعثتها له وهرعت مسرعه تبكي ألما ووجعاً ولكنها في نفس الوقت مقتنعه بأن ما فعلته هو الصواب بعينه وتمر السنين وأصبحت نغم في العشرين من عمرها وما زال حب الفتى متربعاً على عرش قلبها بلا منازع رغم محاولة الكثيرين اختراقه ولكن لا فائده لم تستطع أن تحب غيره وتنتقل نغم للدراسه بالجامعه حيث الوطن الحبيب الذي لم تره منذ نعومة أظافرها ومعها أهلها حيث أقيل أباها من العمل فكان لابد للعائله من الانتقال للوطن وهناك في الجامعه كانت تدرس هندسة الاتصالات وكانت تبعث الجامعه بوفود إلى معارض الاتصالات ليتعرفوا على طبيعة عملهم المستقبلي واختارت الجامعة وفدا ليذهب إلى معرض اتصالات كانت نغم ضمن هذا الوفد وأثناء التجول في المعرض توقفوا عند شركه من الشركات التي تعرض منتجاتها وأخذوا يتعرفون على كل منتج .. وتنسى نغم دفتر محاضراتها على الطاوله التي تعرض عليها هذه الشركه منتجاتها فيأخذ الشاب الذي يعمل في هذه الشركه الدفتر ويلحقها به لكنها تضيع عن ناظريه فقرر الاحتفاظ به فربما ترجع صاحبته للسؤال عنه ويجلس الشاب وبيده الدفتر والساعه تشير للحادية عشره ليلا وقد خلا المعرض من الزبائن وبينما هو الشاب جالس راودته فكره بأن يتصفح الدفتر ليجد على أحد أوراقه اسم بريد إلكتروني .
ذهل الشاب من الفرحه وأخذ يقلب صفحاته ليجد اسم نغم فيطير من الفرحه واخذ يركض ويقفز في أنحاء المعرض ثم يذهب الشاب للبيت ويعجز عن النوم كيف لا وقد عادت نغم لتملأ عليه حياته من جديد وفي صبيحة اليوم التالي يهرع للمعرض أملا في أن تأتي نغم لتأخذ الدفتر وفعلا تأتي نغم لتأخذ الدفتر وعندما رآها كاد أن يسقط من الفرحه فلم يكن يتوقع أن يخفق قلبه لفتاة بهذا الجمال فأعطاها الدفتر وأخذ يتأمل في ملامحها وهي مندهشة من هذا الشاب فشكرته بلسانها ولكنها في قرارة نفسها كانت تقول عنه أنه أخرق لأنه لم ينزل عينيه عن وجهها !!

وذهبت نغم ليلحقها الشاب إلى بيتها فينتظرها حتى دخلت وأخذ يسأل الجيران عنها وعن أهلها فعلم أنهم أناس محترمون جداً .. وابنتهم فتاه طيبه لم تعرف إلا بسمعتها الحسنه .. فجاء اليوم التالي ومعه أهله ليخطبها فهو لا يريد أن يضيع لحظه من دون نغم وقد وجدوه أهلها العريس المناسب لابنتهم فهو طيب الأخلاق ومتدين وسمعته حسنه ولكن نغم رفضته كما رفضت من قبله لان قلبها لم يدق إلا مره واحده ولن يخفق مره أخرى وخاب أمل أهلها وأخبروا الشاب برفض نغم له ولكنه رفض ذلك قائلا : لن أخرج من البيت حتى أتحدث إليها وأمام رغبة الشاب وافق الأهل بشرط أن يتم الحديث أمام ناظريهم .


وجاءت نغم وجلست فقال لها : نغم ، ألم تعرفيني .. فقالت له : ومن أين لي أن أعرفك ..؟!؟

قال لها : من التي رفضت التحدث معي حتى لا تخون ثقة أهلها بها .. عندها أغمي على نغم من هول الصدمه والفرحه فنقلت للمستشفى لتستيقظ وتراه واقفا أمامها .. وعندها أدارت وجهها لأبيها قائله : أنا موافقه يا أبي أنا موافقه .. وخطب الاثنان لبعضهم وعاشوا أجمل حياه فلم يعرف الطريق إلى قلبهم إلا الحب الأبدي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://shabab-crazy.mountada.biz
 
آروع قصة حب .~
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
SHABAB CRAZY :: | - | القٍـسمٍ الأدبٍــٍي | - | :: | - | القٍـصـصٍ وٍ الرٍوٍآيـٍآت | - |-
انتقل الى: